إنهم ليسوا بتافهين ولا فارغي العقول..
هؤلاء من يبحثون عن كمامات أنيقة ملونة أو مزركشة..
بل إنهم فئة من البشر من محبي الحياة..
القادرين على التكيف مع أسوأ الظروف بنجاح..
بل إنهم قادرين على تجميل الواقع البغيض..
وأظن أن هؤلاء يكافحون المرض بنظرتهم الإيجابية للحياة ..
فإذا كانت الدنيا لم تعتد بمبي..
فارتدي لها الكمامة البمبي 😉