—–
دق الجرس … تركت الهمس واللمز … نهضت
علا صوت الموسيقي فضلا عن التلاوة …
فاحت رائحة العطر في كل مكان !
إرتدت ملامحها إبتسامة عريضة
– مرحبا ثم أردفت بكلمات لاكها لسانها
لتأخذ ضيفها في جولة في أرجاء المكان ….
ليست معضلة إن أراد زبونها غرضاً غير متوفر , فغايتها تبرر الوسيلة ,
ليرحل بثغر مبتسم وتكرر نفس الحيلة مع ضيف آخر ….!