خليك واقف مكانك مكتف نفسك بكل حجج الظروف لحد ما تشوفها ف يوم قريب بالفستان و الطرحه بس فى حضن غيرك ,,
و ابقى اتفرج من بعيد بقى ع ضحكتها و لمعة عيونها و هى جمبه ,, بس ابقى خليك متأكد ساعتها انها صادقه جدا فى فرحتها لانها مش هتاخد اى خطوه تجاه غيرك الا لما تبقى انت وكل تفاصيلك اللى كانوا متبتين جواها يصبحوا براها تماما ,,
و ع فكره مرحلة شفاءها منك و خروجك منها بقت قريبه اوى و مبقتش بعيده زى الاول .. هانت .. !
رحاب حسن عمار