التعليم والصحة … يجب أن يكونوا من أولويات أى مجتمع يريد التنمية والتقدم لما هو أرقى وأفضل … فإذا صح التعليم صح الفكر الذى يحمينا من مخاطر الإرهاب. .. وإذا صحت الصحة صح الفكر أيضا واكتملت مقولة … العقل السليم فى الجسم السليم.
انتبهوا مسؤلينا الكرام … بلد بلا تعليم متطور بلا صحة لكل مواطن … سنجد أنفسنا أمام أفكار متطرفة حفظ مصرنا التى اعشقها منها ومما تخلفه من إرهاب اسود من ناحيه … وقوى بشرية أصابها المرض فلا تقوى على العمل والإنتاج.
واننى على استعداد تام للمساهمة فى محو الأمية المجتمعية فى الإطار النفسى للقائمين على رعاية الأطفال والمراهقين غير المؤهلين لذلك … من خلال المشاركة فى إنشاء فرق عمل تنظمها الوزارات المعنية من أجل خلق فكر ايجابى لدى شبابنا مستقبلا.
لنشر الوعى بالعمل والانتماء لتحيا مصر دائما فخوره ببناء أبناءها التى اهتمت بهم تعليما وصحة.
———–
د. إيمان دويدار استشارى الصحة النفسية للطفل والمراهق.