حياتك هى سرك وتفاصيلها ماحدش يعرفها غيرك.
أهلك مايعرفوش حجم الصعوبات والضغط اللي بتمر بيه في شغلك.
وشغلك مش فارق معاه ظروف حياتك وبيتك.
صحابك القدام مش هيفهموا حجم المسئوليات الجديدة اللي بقت فوق كتافك.
و صحابك الجداد ميعرفوش كم الخذلان والصعوبات اللي شوفتها في حياتك.
وشريك حياتك منتظر دايما” الحب و الدلع و الدعم منك.
و مجتمع السوشيال ميديا مابيرحمش وكده كده ماحدش هيسيبك فى حالك.
بإختصار…
ماحدش هيحس بيك ويقويك ويطبطب عليك زي نفسك.
فخليك رحيم بيها وطبطب عليها.
وكفاية تظلمها وتيجي عليها عشان ترضى ناس عمرها ما هتحس بيك.
—————————-
* صحفية في “البوابة”.