مِمَّا لَا شَكَّ فِيهِ
أنَّ قَلْبِي يَحْتَوِيهِ
فَعِنْدَمَا أُرِيدُ العَالَم
أجدُهُ فِيهِ..
وَعِنْدَمَا أُرِيدُهُ
كُلُّ العَالَمِ لَا يَكْفِيهِ
وَكُلُّ مَا بِي
فَقَط يَحِنُّ إِلِيهِ
أنَّ هَذَا الفَرَاغَ
بَيْنَ أصَابِعِي
يحتاجُ إِلَى أصَابِعِهِ
لِتَتَشَابَكَ
وَتَكْتملَ يدِي بيديْهِ
فأنَا جزءٌ مِنْهُ
خُلِقتُ مِنْهُ
وَأعُودُ إِلَيهِ