أنَا لا أسْتَطِيعُ نِسْيَانكْ
أُحَاولُ وَأبعدُ فأهجر فأحِنّ
أجدني دومًا أذهبُ لمَكانكْ
فأموتُ شوقًا إليكَ فَأُجَنّ
وأجدُنِي فقط أَشْتَاقُ لحنانكْ
ولأنِّي أريدُكَ ولأنّ ولأنّ
فأناديك أنت وأحتاجُ لأمانكْ
هل هذا يكفي؟ أظنّ
ثم أعودُ بروحي لزمانكْ
وأذهبُ طواعيةً إليكَ ولكن
أنا لم أعدْ بِحُسْبانكْ
وأنت لا تحتاجُ إليّ..
ما أنا إليه أحنّ
سَأُجَنّ