الخميس , 28 مارس 2024

سالي عبدالرحيم تكتب: خواطر إنسان مازال يتنفس (3)

= 4343

 

 

ولكننى أتيت مدمرة أكثر ،،،،
لأني أراك أمامى في كل الطعنات،،،،
يستهويني ذلك الحب المبعثر بالآلام،،،
أعلم إنه سيقتلني في ليلة،،
و لكن حتى ذلك الحين أعشق ذلك الليل،،
الذى يجمعني بك في حدود الخيال
فيراقص عيني بدموع حبك،،
يلاعب قلبي بعشق الكلمات،،
سأهرب منك إلى ذلك المدعو……..أنت!
راضيه بحبك القاتل وعشقك المسموم
راضيه بما ترضاه لي من لحظات الإبتسام وساعات القتل البارد،،
فكيف أُسميك حبيبي بعد ذلك الهوان،،،
فمثل حبي لم يكتب له حتى الآن..عنوان.

شاهد أيضاً

عندما يتوقف المطر … بقلم: مريم الشكيلية – سلطنة عُمان

عدد المشاهدات = 6180 عندما التقيتك أول مرة في ذاك اليوم الربيعي الهادئ على الجانب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.