ولكننى أتيت مدمرة أكثر ،،،،
لأني أراك أمامى في كل الطعنات،،،،
يستهويني ذلك الحب المبعثر بالآلام،،،
أعلم إنه سيقتلني في ليلة،،
و لكن حتى ذلك الحين أعشق ذلك الليل،،
الذى يجمعني بك في حدود الخيال
فيراقص عيني بدموع حبك،،
يلاعب قلبي بعشق الكلمات،،
سأهرب منك إلى ذلك المدعو……..أنت!
راضيه بحبك القاتل وعشقك المسموم
راضيه بما ترضاه لي من لحظات الإبتسام وساعات القتل البارد،،
فكيف أُسميك حبيبي بعد ذلك الهوان،،،
فمثل حبي لم يكتب له حتى الآن..عنوان.