سبحان من جعل للنفس أحوالا تتغير من حين إلى آخر.. فتاره ترى النور في كل شيء.. وترسم الابتسامة على وجه الإنسان ليرى كل شيء جميلا من حوله.
وتارة يكون لها ظلمة.. فلا تريك أي نور.. ولا تستمتع بأي نعمة من حولك.. وهنا كان يجب أن يكون هناك وقفة مع النفس.. ومعرفة السبب..
وبعد البحث لم أجد سببا إلا الرضا.. فهو من يجعل النور يضئ من حولك.. لترى حكمه الخالق فيما يحدث.. وكما قيل الرضى لمن يرضى.