عدد المشاهدات = 1385— وكحل عين كالرماد يكوى جفون تمردي ماذا فعلت بي أيها الشاكي الباكي لم تحدثني عنك وعن طفولتك التي أصبحت سابحة في غمرة ربوع روحي فأنا عاشقة لحروفك وهمساتك الناعمة ولايحلو عالمي إلا بك قلبي بين حنايا فصولي الاربعة التي تتصادم بصمت صار يشدو بعذب الأنين والالحان …
أكمل القراءة »