عدد المشاهدات = 1659— غريب بين أوطانى سجين خلف قضبانى أعشقت الحزن أم هو من يهوانى؟ الدمع أصبح صديقى والوحدة هى رفيقى والبراح شيئا فشيئا يضيق بين باب وأربع جدران يشعان يأسا وحرمان مزق روحى الهجران وما من سبيل للنسيان أحيا بكامل ذكرياتى ودفنت بجوارها حياتى لم يعد للمستقبل أى …
أكمل القراءة »