عدد المشاهدات = 9288 لستُ من محبّي صعود السيّارات، ربّما لأنني كنت في طفولتي أعاني من الدوار عند ركوبها، وليس لي أيّ إلمام بموديلاتها، وأنواعها، لكنّني في زيارتي لعمّان، كنت حريصا على زيارة متحف السيارات الملكي، فالسيّارة في هذا المكان تصبح أكثر من وسيلة نقل، فهي تاريخ، وأحداث، وفخامة، علما …
أكمل القراءة »