عدد المشاهدات = 2594 في صغرى لم أكن أحفل بقصص الرومانسية ولا الأغاني التي تصدح بالهيام والشوق واللوعة تجاه الحبيب وكنت أعتبره ضربا من التفاهة وانعدام الشخصية فكيف أستمع إلى رجل يحكي عن مشاعره هو أو أحاسيس كاتب الأغنية وانساق وراءهما كما يساق القطيع… أو كيف أتأثر بقصه ليس لي …
أكمل القراءة »