الجمعة , 26 أبريل 2024

خواطري

فاطمة محمد تكتب: ما هو الحب!

عدد المشاهدات = 1916— هو أن اجعلك كاملا بلا نقص فيك ولا شائبه.. بل عيوبك تلك التي يتحدثون عنها..تتحول عندي إلى ميزات تلمع في أشد ساعات الظهيرة. هو أن ينير روحك بي وبوجودي وتلمع عيناك ليس فقط عند رؤيتي ولكن عند تذكري ان كنت تنساني. هو أن أكون فتاتك المدللة …

أكمل القراءة »

نانسي المنسترلي تكتب: المشهد السابع…”الآخر”!

عدد المشاهدات = 1216— ولكل مشهد وقفة .. ولكل قصة صدمة!! هل فتر قلبها ؟ هل هدأ حبه ؟ لم يعلما !!! ولكن كل ما تعلمه أنه مهما غاب كان لصوته بعقلها رنين السحر … ومعه يختفى حدود الوقت!! أين أنت حبيبتى لما تختفيين؟ ترد : أنا بالبيت ومعك بخيالى …

أكمل القراءة »

محمد عبدالحكيم يكتب: المصلحة مروحة!

عدد المشاهدات = 1273— المصلحة مروحة لأنها بصراحة اتهرت من الصب فيها.. يعنى الواحد يا إما ياخدها بعيد ويعاني من الغربة بس يحافظ على مصلحته أو إللى باقى منها يا إما يقعد ويستحمل واهو كل فترة يصينها بس الموضوع وسع قوى من الناس إللى شايفه غير إن الإنسان هو إللى …

أكمل القراءة »

فاطمة محمد تكتب: الصديق الحق

عدد المشاهدات = 1664— قيل الصديق وقت الضيق! لكني أؤمن بأن الصديق هو رفيق الطريق.. هو من تحمل مني جميع ردود الأفعال.. وتقبلني كما أنا..بدون تلون أو اصطناع مني..أو تجمل وتزيف منه. رأى حزني قبل فرحي.. وعبوسي قبل بسمتي..وكان في جميع الأحيان كحائط جند في معركة للعثمانيين في فترة حكم …

أكمل القراءة »

“الرجل أنا” .. قصيدة للشاعر مشعل العبادي

عدد المشاهدات = 2272— الرجلُ .. العاشق جدّاً والذي .. هو أنا يقتني من غبار الورد سَمْته ليبنيَ لك به قصراً تأوين إليه وقت قيلولتك القصيرة الرجلُ .. الطفلُ البريء جدّاً والذي هو أنا يصطاد الشمس من خفقة فرح ويجعلها تنام .. كفراشة ذهبية على خدك الأسيل المترف بالعذوبة وَ …

أكمل القراءة »

محمد عبد الحكيم يكتب: حرامي أحلامي!

عدد المشاهدات = 947— شوفتك يا حرامي أحلامي وانت بتسرقها.. عمال تقولي حاجات سلبية وأنا عايز أكون إيجابى.. يا عم كل واحد وليه تجربته.. مش لازم تقولي مش هتعرف.. ولا اعمل دا ومتعملش دا.. طيب ما تقولي ربنا يوفقك.. حاول تعمل وتحقق حلمك.. ما تحاول تساعدنى وانا اساعدك.. ولما كلنا …

أكمل القراءة »

نانسي المنسترلي تكتب: المشهد السادس..الأخرى!

عدد المشاهدات = 1165— وما الهروب سوى خوف من البدايات .. و إبهار إكتشاف حبهما كان كافي بهدمه لتبتدأ الحكايات … بتَمَلُك قال : أين أنتي؟ أنتى لى وحدى .. رقمك لن يطلبه سواى .. و ستكونين بِحُبك سجينةً لي . هى تحبه قائلة : نعم سيدى .. ولكن لا …

أكمل القراءة »

فاطمة محمد تكتب: أصحبنا لاجئين..!

عدد المشاهدات = 1680— أصحبنا كلاجئين… لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب. أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟ أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو …

أكمل القراءة »

نورهان إبراهيم تكتب: السعادة قرار..!

عدد المشاهدات = 2096— نتَمني جميعاً المدينةَ الفاضلةَ للعيشِ بها ولكن واقعَنا غير ؛ يفرضُ عليكَ الخروجَ إلي ساحة القتالِ مِن أجلِ تلبيةِ طلباتِكَ الأساسيةِ البسيطة فقط فما بالُك بالرفاهيات ، يتمني الجميعُ أيضاً حياةً بلا ألمٍ ، وراحةً دونَ جهدٍ ، وأموالاً بأقلِ مجهودٍ ، ولكن كيف تتعلمُ دون …

أكمل القراءة »

حكايتي مع أوبر: راجل مهم!

عدد المشاهدات = 991— يكتبها: محمد عبد الحكيم لقيت راجل شعره أبيض.. كبير فى السن.. شكله باين عليه الوقار.. ركب معايا.. ولما اتكلمت معاه لقيته فعلا حد مهم فى المحفل المحلي والدولي.. وبصراحة كان متواضع جدا.. خدني الفضول.. وسألته: هو شايف ايه سر نجاحه؟ وكان الرد بسيط جدا: كان بار …

أكمل القراءة »