الثلاثاء , 14 مايو 2024

خواطري

نانسي المنسترلي تكتب: المشهد السادس..الأخرى!

عدد المشاهدات = 1171— وما الهروب سوى خوف من البدايات .. و إبهار إكتشاف حبهما كان كافي بهدمه لتبتدأ الحكايات … بتَمَلُك قال : أين أنتي؟ أنتى لى وحدى .. رقمك لن يطلبه سواى .. و ستكونين بِحُبك سجينةً لي . هى تحبه قائلة : نعم سيدى .. ولكن لا …

أكمل القراءة »

فاطمة محمد تكتب: أصحبنا لاجئين..!

عدد المشاهدات = 1696— أصحبنا كلاجئين… لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب. أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟ أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو …

أكمل القراءة »

نورهان إبراهيم تكتب: السعادة قرار..!

عدد المشاهدات = 2105— نتَمني جميعاً المدينةَ الفاضلةَ للعيشِ بها ولكن واقعَنا غير ؛ يفرضُ عليكَ الخروجَ إلي ساحة القتالِ مِن أجلِ تلبيةِ طلباتِكَ الأساسيةِ البسيطة فقط فما بالُك بالرفاهيات ، يتمني الجميعُ أيضاً حياةً بلا ألمٍ ، وراحةً دونَ جهدٍ ، وأموالاً بأقلِ مجهودٍ ، ولكن كيف تتعلمُ دون …

أكمل القراءة »

حكايتي مع أوبر: راجل مهم!

عدد المشاهدات = 999— يكتبها: محمد عبد الحكيم لقيت راجل شعره أبيض.. كبير فى السن.. شكله باين عليه الوقار.. ركب معايا.. ولما اتكلمت معاه لقيته فعلا حد مهم فى المحفل المحلي والدولي.. وبصراحة كان متواضع جدا.. خدني الفضول.. وسألته: هو شايف ايه سر نجاحه؟ وكان الرد بسيط جدا: كان بار …

أكمل القراءة »

نانسي المنسترلي تكتب: المشهد الخامس..الفَرسة الجَامحة!

عدد المشاهدات = 1168— هربت هذه الجميلة من نفسها فلماذا إذا .. لا تهرب منه ؟ أغلقت حياتها كعادتها .. فلما تستغرب بُعدها عنه ؟ #لم_تهابهه ولكن أهابت إكتشاف نفسها أمامه فبالنهاية هى أجرء مِنه !!! “أُحبك ” قالتها بهدوء لا تخشى بالحب فقداً ، فبعينيه أتولد شيئاً لن يجده …

أكمل القراءة »

حكايتي مع أوبر: أنا ..والراكبة الروسية!

عدد المشاهدات = 859— يكتبها: محمد عبد الحكيم من الطبيعي أن يركب معايا احيانا اجانب.. لكن مش من الطبيعي أن واحدة روسية تكلمني عن محمد صلاح.. ممكن تكون سامعة أنه لاعب مشهور او حريف.. لكن المفاجأة إن فى أثناء وجودها فى مصر سمعت أنه بيعمل خير كتير.. ولما تابعته لقيته …

أكمل القراءة »

حكايتي مع أوبر: ست الستات!

عدد المشاهدات = 1744— يكتبها: محمد عبد الحكيم ست الستات.. ركبت معايا “أوبر” كانت كبيرة فى السن.. مش قادرة تقف..طيبة كدا تحسها أمك.. فجأة لقيتها بتعيط.. ودا بيحصل أحيانا بحكم السن. سألتها: مالك يا حاجة.. إيه إللى حصل؟ وفهمت منها إن جوزها سايبها..وعيالها مشغولين.. ومحدش بيسأل عليها. بصراحة.. قلبي اتقطع …

أكمل القراءة »

نانسي المنسترلي تكتب: الهروب.. المشهد الرابع!

عدد المشاهدات = 1367— #حديث_النفس لم تقارن ابدا مع غيرها .. حتى اسمها ظلمها حين سمى بها الآخرين … فما بالك اذا اقتربت ولم يقدر وجودها بما تستحق ..!!! لم يرها سوى امرأة لها مقاييس وهى التى من رآها أدرك أن الله وضع بها سر … لم يكتشفه أحد ولا …

أكمل القراءة »

حكايتي مع أوبر: المتحرشة الصغيرة !

عدد المشاهدات = 1223— يكتبها: محمد عبدالحكيم شخصية المتحرش ممكن تكون ولد أو بنت.. المرة دى بقى كانت بنت.. ركبت معايا أوبر وكانت حاجة آخر ألاجا قوى بصراحة.. شعر أصفر وعيون خضرا.. وكله طبيعي يا معلم.. وكل كلمة بمسكت أيد.. قال يعنى وانا مطنش خالص.. وبحاول أبعد على قد ما …

أكمل القراءة »