الخميس , 2 مايو 2024

حكايتي مع أوبر: أنا ..والراكبة الروسية!

= 852

يكتبها: محمد عبد الحكيم

من الطبيعي أن يركب معايا احيانا اجانب.. لكن مش من الطبيعي أن واحدة روسية تكلمني عن محمد صلاح.. ممكن تكون سامعة أنه لاعب مشهور او حريف..

لكن المفاجأة إن فى أثناء وجودها فى مصر سمعت أنه بيعمل خير كتير.. ولما تابعته لقيته بيسجد لله شكر بعد الهدف.. وطبعا هى ما ماكنتش تعرف أي التصرف دا إلا بعد ما سألت أصحابها المصريين..

وفي النص طبعا عرفت حاجات عن الإسلام وكمان كان عندها “اسلامو فوبيا” راحت من عندها ..يعنى الخير إللى بيعملوا صلاح كان ليه دور فى إن الناس تشوف المسلمين والدول العربية بنظره مختلفة.

فياريت كلنا وانا اولكم تبقى أخلاقنا عنوانا.. يبص ليها الناس ويتمنوا يكونوا زينا.

شاهد أيضاً

“إجمع ما بقى من بقاياك”…بقلم نبيلة حسن عبد المقصود

عدد المشاهدات = 3790 حين يذهب الشغف في طيّات الفتور. ويستوي الأمران.من قربٍ وبعدٍ… حبٍ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.