عدد المشاهدات = 2491 غدا الحنين إلى مراحل العودة، بعد أن صار كل ما بيننا شجارا دائما بلا مودة. و تدرج الحنين من العقل إلى الوريد فعرض عليه ما قد أمضيناه سويًا من ذكريات، ثم ألقى عليه اللوم أهكذا أكن في وريدك، أليس مكاني الأمثل أن أستكين في الفؤاد؟ كما …
أكمل القراءة »