—
هربت هذه الجميلة من نفسها فلماذا إذا .. لا تهرب منه ؟
أغلقت حياتها كعادتها .. فلما تستغرب بُعدها عنه ؟
#لم_تهابهه ولكن أهابت إكتشاف نفسها أمامه
فبالنهاية هى أجرء مِنه !!!
“أُحبك ” قالتها بهدوء
لا تخشى بالحب فقداً ، فبعينيه أتولد شيئاً لن يجده مهما جُن !!!
أراد بحياته دائما شيئا غير عادى بدولاب جميلاته .. ولكنها ليست منهن !!!
نهاية القصة ..
شريرة هى بالحب معه ، ستحبه !!!
و ستجعل بعد ذلك ( به أو من غيره ) القصص تسطر والأقلام تُسن !!
فهى فَرسة جَامحة لم تُخلق .. لرُسُنْ يُلَجّمْ ..!