الخميس , 26 يونيو 2025

أرشيف الوسم : عبدالناصر عبدالعزيز

عبدالناصر عبدالعزيز يكتب: بدائل واقعية للتعامل مع الحوادث المرورية

عدد المشاهدات = 9394 من الأمور العجيبة فى حالة وجود حادث على الطريق، ووجود مصابين. وعندما تحاول إنقاذ مصاب وتحمله بسيارتك للمستشفى، أنك تجد نفسك قد اعتبرت تلقائيا طرف الخيط الأول للتعرف على الحادث وظروفه وملابساته..بل وأحيانا قد تصبح متهما بصفتك الفاعل حتى يثبت العكس. هذا الأمر هو تصرف خطأ.. …

اقرأ المزيد

عبدالناصر عبدالعزيز يكتب: القضاء العرفى.. ورد الحقوق لأصحابها

عدد المشاهدات = 2086 يلجأ اليه الناس مضطرين بعد إستحكام الخلاف بينهم. لعل فيه الأمل من رد المظالم وإعطاء الحقوق ووقف الإحتقان والعداء…. وتنعقد الجلسة ويتزعمها مجموعة من الأفاضل المتحدثين.. أصحاب نظم الكلمات. والإطراء والمجاملات… وغالبا ما تقدم الجلسة بوصلة تفخيم وتبجيل لإعضاءها لبعضهم بعضا… ثم تبدأ فصول المأساة بذكر …

اقرأ المزيد

حديث المساء: أخطاء لا تغتفر

عدد المشاهدات = 2996 يكتبه: عبدالناصر عبدالعزيز الطبيب الذى يجازف بحياة المريض ويجرى له جراحة دقيقة دون دراسة عميقة لجميع الابعاد والمخاطر وهو يعلم ان آحتمالات الفشل اكبر من احتمالات النجاح…بستحق العقاب!! كم من ضحايا لهذة المجاذفات الجراحية الساعية للمجد الأدبى او الكسب المادى..! ومع الاسف كل هذة الاخطاء تدفن …

اقرأ المزيد

حديث المساء: الشتاء .. ذلك الضيف المحبوب

عدد المشاهدات = 2987  يكتبه/ عبد الناصر عبد العزيز أهلا وسهلا ومرحبا …والله وحشتنا أيها الشتاء الرائع…بعد طول اشتياق انها اصوات الرعد واضواء البرق ورائحة الشتاء الجميلة تساقط القطرات على التراب ورائحة الطين واستنشاق الهواء المغسول… مرحبا بالبطاطين…مرحبا بطقم الكلسون…وموقد الخشب وبراد الشاى مرحبا بالالتفاف والدفء والتقارب.. أرفعوا حقائب الملابس …

اقرأ المزيد

حديث المساء: مدرستى يا مدرستى

عدد المشاهدات = 2705 يكتبه/ عبدالناصر عبد العزيز الأيام الأولى للمدرسة…لا تزال رائحتها فى أنفى ولاتزال ألوانها راسخة فى ذهنى….أول يوم دراسة هو يوم يبدأ من ليل اليوم الذى يسبقة…حينما كنا نفرش ملابسنا على السرير ونتأملها طوال الليل ورائحتها المميزة تشبع قلوبنا فرحة وإنتظارا للصباح الجميل ونتجمع اسرابا متلاحقة فى …

اقرأ المزيد

حديث المساء| وما هى إلا ذكريات…!

عدد المشاهدات = 4083 يكتبه: عبد الناصر عبد العزيز المؤكد ان علاقة الطالب بالمدرسة لم تعد كما كانت بالماضى.. زمان كان بيننا وبين مدارسنا رباط روحي وحسى.. كنا نعشق ارض المدرسة وفصولها ورائحتها.. ونعرف مكان كل صغيرة وكبيرة فيها.. ولن ينسى أحدنا مكان تختته وخصوصا فى الابتدائي لازلت اتذكر رائحة …

اقرأ المزيد