الأربعاء , 25 يونيو 2025

نيرة الإمام تكتب: حياتي ليك !

= 2702

naira-hazem


بموت فيك واعيش بيك
 وكلي ملكك وملك اديك
 وأنت قريب عمرك متغيب
 دوبني أكتر  اعشقني وكتر
 غرقني ف حبك
 خليني في ف دمك
  بحضني بضمك
 ولا قيمتي بانت غير وأنت على صدري نايم
 وبيا  هايم 
حبك ليا نقطه ف حبي ليك
 احساسك بيا نابع من احساسي بيك 
وأنت غبت عليا عمري ما اغيب عليك
 وأنت سبتني وحدي ف لياليه أسهر افكر فيك 
متطلعش الشمس عليا إلا وأنت حضني
بعينك 
مخبيني ف قلبك ماسكني باديك 
أحلم واتمنى
  يا اللي قلبي ليك غني
  اؤمره حالا يلبيك 
ده دقاته بتجري عليك
 وحياته بين اديك
 وان عاش يبقى ليك
  يا اللي اديته من نبع حنانك
 وحسسته ف حضنك بامانك
 اطمن قلبي ده بيتك ومكانك
 وروحي سكنتها وسكنتها فيك
 عمري اللي فات مش محسوب 
وأنت القدر والمكتوب
 ومن رحمه ربنا بيا 
خلاك تحبني وترجع ليا 
 بتخبيني جواك من خوفك عليا
 تفديني وتغرقني ف الحنيه
 تحميني وتغير عليا
 حاسه بيك ولا عمرك هنت عليا
  بنام وأنت صاحي تبوس فيا
  وأنت غمضت عينك بتحلم بيا 
بغير عليك 
 متشفش غيري عيشني بيك 
عمري اللي فات مش محسوب عليا 
لا قبلك ولا بعدك في الدنيا ديا
ده يوم ميلادي يوم ما شلت اسمك
 وأجيب ولادي زيك نفس رسمك
 اعذرني حبيبي محبتش غيرك وبحبك
 وبحب ضعفي فيك وبحب شوقي ليك اؤمرني قبل ما تنادي البيك
 صحيح انت كتير اوى عليا
 بس انا هبقي قد المسئوليه 
يا أغلى من العين والنن
 بيك دائما هحس وليك اغني
 يا ساكن جوايا
 انت أملي ومنايا
  مش دي كل الحكايه 
لسه أيامنا جايه 
وربنا جمعنا بالنصيب
 ورباطه الحلال على سنه الحبيب
 وكتابه المقدس يا حبيبي واغلي وارق حبي

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 3248 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.