الثلاثاء , 24 يونيو 2025

فاطمة سيف تكتب: مواقع التواصل والطاقة السلبية!

= 1993

يتعمد رواد التواصل الإجتماعي نشر روح السخرية من كل شىء وبث الشعور بالإحباط فى صورة كوميديا ومنها السخرية حتى من بعض العادات والقيم الدينية ووصلت للأعياد والشعائر أيضا.

لابد من تحديد ضوابط لهذه الأنواع من المنشورات فلا يصح أبدا أخذ الدين والعبادات والمناسبات الربانية مثل الأعياد بمحمل السخرية أبدا فللعيد بهجته وفرحته وأمرنا بأحيائه وليس نشر اليأس والتذمر من كل ما يحدث..

فكله مقدر وكل أمر الله خير ويجب أن نشكر الله عليه وكما قال (صلى الله عليه وسلم ): “من أصبح منكم آمنا فى سربه معافا فى بدنه عنده قوت يومه فقد حيزت له الدنيا”..

تعودو الشكر لتنالو الزيادة ولا تجحدوا بنعمة الله فيحل عليكم غضبه وتوقعو كل الخير فكل متوقع آت.

أدام الله علينا وعلى الأمة الإسلامية الأمن والأمان والعافية.

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 1812 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.