وأما جات الفرحة فجأة
جات الهموم عليها رادة
هي عاشت فيا فترة
وانا هفضل فيها ساكنة
والفرحة إتخانقت معاها وقالت
سيبيها تعيشني من غير مرارتك مرة
ده انا ضيفة شوية وماشية
ردت الهموم ساخرة
اه ده انا هفضل جنبها عايشة
وتفضل معايا أنا عايشة
وردي الباب وراكي وانتي خارجة
ولو دقيتي بابها مرة
هتلاقيني أنا ليكي فاتحة
ومش هسيبك ليها ساندة.