السبت , 27 يوليو 2024

فاطمة عبد الواسع تكتب: الفرحة فجأة!

= 3385

 

 

وأما جات الفرحة فجأة
جات الهموم عليها رادة
هي عاشت فيا فترة
وانا هفضل فيها ساكنة
والفرحة إتخانقت معاها وقالت
سيبيها تعيشني من غير مرارتك مرة
ده انا ضيفة شوية وماشية
ردت الهموم ساخرة
اه ده انا هفضل جنبها عايشة
وتفضل معايا أنا عايشة
وردي الباب وراكي وانتي خارجة
ولو دقيتي بابها مرة
هتلاقيني أنا ليكي فاتحة
ومش هسيبك ليها ساندة.

شاهد أيضاً

ضحى أحمد الباسوسي تكتب: صوت غير مسموع!

عدد المشاهدات = 4851 كانت تجلس في زاوية الغرفة، حيث الأشباح تتراقص حولها في صمت، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.