عدد المشاهدات = 2366 وما زالت أنفاسك بالمكان تُلهِمني وتَلْتَهمني عطرك على جسدي يتملكني صخب حضورك بغرفتي على بعض ملابسي بمرآتي.. بهاتفي تتعلق أشيائي بأستار حضورك ولكني أكره تفاصيلَ عتابك نعم أكرهُ… أكرهُ.. أجل هل تصدقني؟ أقسم إنك تصدقني! يلتحفني عشقي فيك يقذفني شوقي لهيبًا إليك يصنع منى رحيقًا …
اقرأ المزيد
حياتي اليوم صحيفة إلكترونية يومية