عدد المشاهدات = 1210— شوفتك يا حرامي أحلامي وانت بتسرقها.. عمال تقولي حاجات سلبية وأنا عايز أكون إيجابى.. يا عم كل واحد وليه تجربته.. مش لازم تقولي مش هتعرف.. ولا اعمل دا ومتعملش دا.. طيب ما تقولي ربنا يوفقك.. حاول تعمل وتحقق حلمك.. ما تحاول تساعدنى وانا اساعدك.. ولما كلنا …
اقرأ المزيدنانسي المنسترلي تكتب: المشهد السادس..الأخرى!
عدد المشاهدات = 1397— وما الهروب سوى خوف من البدايات .. و إبهار إكتشاف حبهما كان كافي بهدمه لتبتدأ الحكايات … بتَمَلُك قال : أين أنتي؟ أنتى لى وحدى .. رقمك لن يطلبه سواى .. و ستكونين بِحُبك سجينةً لي . هى تحبه قائلة : نعم سيدى .. ولكن لا …
اقرأ المزيدفاطمة محمد تكتب: أصحبنا لاجئين..!
عدد المشاهدات = 2015— أصحبنا كلاجئين… لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب. أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟ أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو …
اقرأ المزيدنورهان إبراهيم تكتب: السعادة قرار..!
عدد المشاهدات = 2314— نتَمني جميعاً المدينةَ الفاضلةَ للعيشِ بها ولكن واقعَنا غير ؛ يفرضُ عليكَ الخروجَ إلي ساحة القتالِ مِن أجلِ تلبيةِ طلباتِكَ الأساسيةِ البسيطة فقط فما بالُك بالرفاهيات ، يتمني الجميعُ أيضاً حياةً بلا ألمٍ ، وراحةً دونَ جهدٍ ، وأموالاً بأقلِ مجهودٍ ، ولكن كيف تتعلمُ دون …
اقرأ المزيدحكايتي مع أوبر: راجل مهم!
عدد المشاهدات = 1239— يكتبها: محمد عبد الحكيم لقيت راجل شعره أبيض.. كبير فى السن.. شكله باين عليه الوقار.. ركب معايا.. ولما اتكلمت معاه لقيته فعلا حد مهم فى المحفل المحلي والدولي.. وبصراحة كان متواضع جدا.. خدني الفضول.. وسألته: هو شايف ايه سر نجاحه؟ وكان الرد بسيط جدا: كان بار …
اقرأ المزيدنانسي المنسترلي تكتب: المشهد الخامس..الفَرسة الجَامحة!
عدد المشاهدات = 1420— هربت هذه الجميلة من نفسها فلماذا إذا .. لا تهرب منه ؟ أغلقت حياتها كعادتها .. فلما تستغرب بُعدها عنه ؟ #لم_تهابهه ولكن أهابت إكتشاف نفسها أمامه فبالنهاية هى أجرء مِنه !!! “أُحبك ” قالتها بهدوء لا تخشى بالحب فقداً ، فبعينيه أتولد شيئاً لن يجده …
اقرأ المزيدحكايتي مع أوبر: أنا ..والراكبة الروسية!
عدد المشاهدات = 1065— يكتبها: محمد عبد الحكيم من الطبيعي أن يركب معايا احيانا اجانب.. لكن مش من الطبيعي أن واحدة روسية تكلمني عن محمد صلاح.. ممكن تكون سامعة أنه لاعب مشهور او حريف.. لكن المفاجأة إن فى أثناء وجودها فى مصر سمعت أنه بيعمل خير كتير.. ولما تابعته لقيته …
اقرأ المزيد“بلدنا” .. قصيدة بقلم عبد الحكيم توفيق
عدد المشاهدات = 1665— هنشيل على اكتافنا بلدنا …. ولا نرضى حد يضيعها وكفاية كل إللى جرى لنا …. وكفاية من خانها وباعها وعشان إلهى إللى حافظها …. وفي الكتاب ربى رفعها يا رب تحفظها وصنها …… ولمجدها تانى رجعها
اقرأ المزيدحكايتي مع أوبر: ست الستات!
عدد المشاهدات = 1951— يكتبها: محمد عبد الحكيم ست الستات.. ركبت معايا “أوبر” كانت كبيرة فى السن.. مش قادرة تقف..طيبة كدا تحسها أمك.. فجأة لقيتها بتعيط.. ودا بيحصل أحيانا بحكم السن. سألتها: مالك يا حاجة.. إيه إللى حصل؟ وفهمت منها إن جوزها سايبها..وعيالها مشغولين.. ومحدش بيسأل عليها. بصراحة.. قلبي اتقطع …
اقرأ المزيدنانسي المنسترلي تكتب: الهروب.. المشهد الرابع!
عدد المشاهدات = 1577— #حديث_النفس لم تقارن ابدا مع غيرها .. حتى اسمها ظلمها حين سمى بها الآخرين … فما بالك اذا اقتربت ولم يقدر وجودها بما تستحق ..!!! لم يرها سوى امرأة لها مقاييس وهى التى من رآها أدرك أن الله وضع بها سر … لم يكتشفه أحد ولا …
اقرأ المزيد