وما الحياة الدنيا إلا رحم كبير يتزاحم فيه أخوة فأحدهم يركل أخيه برجله .. والآخر يحنو عليه ويحتويه فيعوضه كل الركلات السابقة (من هنا كان لفظ الرحمة) ..
نظل هكذا حتى يأتى ميعاد كل منا .. وأنا اعتبر مغادرة هذا العالم بالموت هو الميلاد الحقيقى.

11 سبتمبر، 2017 خواطري
وما الحياة الدنيا إلا رحم كبير يتزاحم فيه أخوة فأحدهم يركل أخيه برجله .. والآخر يحنو عليه ويحتويه فيعوضه كل الركلات السابقة (من هنا كان لفظ الرحمة) ..
نظل هكذا حتى يأتى ميعاد كل منا .. وأنا اعتبر مغادرة هذا العالم بالموت هو الميلاد الحقيقى.
الوسومالحياة رحم كبير سحرسلمان
عدد المشاهدات = 13374 وقد مللتُ الغياب، وأصبحتُ في العتابِ ثرثارة، وبلغَ صبري من …
حياتي اليوم صحيفة إلكترونية يومية