الجمعة , 27 يونيو 2025

سالي عبدالرحيم تكتب: خواطر إنسان مازال يتنفس (3)

= 4575

 

 

ولكننى أتيت مدمرة أكثر ،،،،
لأني أراك أمامى في كل الطعنات،،،،
يستهويني ذلك الحب المبعثر بالآلام،،،
أعلم إنه سيقتلني في ليلة،،
و لكن حتى ذلك الحين أعشق ذلك الليل،،
الذى يجمعني بك في حدود الخيال
فيراقص عيني بدموع حبك،،
يلاعب قلبي بعشق الكلمات،،
سأهرب منك إلى ذلك المدعو……..أنت!
راضيه بحبك القاتل وعشقك المسموم
راضيه بما ترضاه لي من لحظات الإبتسام وساعات القتل البارد،،
فكيف أُسميك حبيبي بعد ذلك الهوان،،،
فمثل حبي لم يكتب له حتى الآن..عنوان.

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 6367 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.