الأربعاء , 15 أكتوبر 2025

سالي عبدالرحيم تكتب: خواطر إنسان مازال يتنفس (3)

= 4653

 

 

ولكننى أتيت مدمرة أكثر ،،،،
لأني أراك أمامى في كل الطعنات،،،،
يستهويني ذلك الحب المبعثر بالآلام،،،
أعلم إنه سيقتلني في ليلة،،
و لكن حتى ذلك الحين أعشق ذلك الليل،،
الذى يجمعني بك في حدود الخيال
فيراقص عيني بدموع حبك،،
يلاعب قلبي بعشق الكلمات،،
سأهرب منك إلى ذلك المدعو……..أنت!
راضيه بحبك القاتل وعشقك المسموم
راضيه بما ترضاه لي من لحظات الإبتسام وساعات القتل البارد،،
فكيف أُسميك حبيبي بعد ذلك الهوان،،،
فمثل حبي لم يكتب له حتى الآن..عنوان.

شاهد أيضاً

رانيا حسن

“وطني وعنواني” … قصيدة بقلم الشاعرة رانيا حسن

عدد المشاهدات = 11842    مصرية ومصر وطني وعنواني هي ديه أرضي وترابها ده مكاني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.