الجمعة , 27 يونيو 2025

حكايتي مع أوبر: أنا ..والراكبة الروسية!

= 1062

يكتبها: محمد عبد الحكيم

من الطبيعي أن يركب معايا احيانا اجانب.. لكن مش من الطبيعي أن واحدة روسية تكلمني عن محمد صلاح.. ممكن تكون سامعة أنه لاعب مشهور او حريف..

لكن المفاجأة إن فى أثناء وجودها فى مصر سمعت أنه بيعمل خير كتير.. ولما تابعته لقيته بيسجد لله شكر بعد الهدف.. وطبعا هى ما ماكنتش تعرف أي التصرف دا إلا بعد ما سألت أصحابها المصريين..

وفي النص طبعا عرفت حاجات عن الإسلام وكمان كان عندها “اسلامو فوبيا” راحت من عندها ..يعنى الخير إللى بيعملوا صلاح كان ليه دور فى إن الناس تشوف المسلمين والدول العربية بنظره مختلفة.

فياريت كلنا وانا اولكم تبقى أخلاقنا عنوانا.. يبص ليها الناس ويتمنوا يكونوا زينا.

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 7255 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.