السبت , 28 يونيو 2025

“أين كنت؟” … خاطرة بقلم وفاء أنور

= 3027

سأعاتبك حين أراك ، وسأقول لك أين كنت؟!
ألم تر روحًا هائمةً كادت أن تضل طريقها في رحلة البحث عنك!
ألم تحدثك نفسك بأن لك نصفًا آخر على البعد يناديك : ياشبيهي أين أنت؟
ألم تلمحني عيناك حين كنت تتجه بها صوب الأفق!
ألم تصادف دعواتي الصادقات لك!
سأنتظر اللقاء يومًا لتخبرني فيه، بكل صدق.
هل كنت حقًا شبيهتك؟
أم أنني كنت جزءًا من خيال حملته نسائم الربيع لك؟!

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 7402 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.