يا امرأةً تعاند قنديل
العاشقين
وتزحفين لدجي ليل
بهيم
امَا لكِ ان تسمعي
الانين
وتبصري حبيباً يعاني
سنين
ام انكِ لعذابه وتأوهِ
ترغبين
اكحلتي عينيك بدمعه
السخين
ومسحتي مقلته بذهابٍ
مبين
ليس له رجعة ورواحه
ضنين
كنتِ يوماً له نجماً به
يستهيم
وتراءت له الان السماء
بلا دليل
ليس ينساكِ كوليد لامه
يستكين
وقد منحتيه ريق فمك
السلسبيل
واعطاكِ كل ما لديّه حتي
الوتين
الهجر بعد التلاقي عذاب
المحبين
فياليت شعري هل عليه
تقدرين؟