الثلاثاء , 25 مارس 2025

وفاء أنور تكتب: إنه القدر!

= 1231

لاتشكو غيابي، لاتنتقد طريقتي.
لقد جئتني ياسيدي في موسم حصادي للعديد من العلاقات المرهقة التي مررت بها.
جئت في موعد غروب شمسي عن أفق الثقة المطلقة في من حولي.
قدرك هو الذي وجهك للاقتراب مني في تلك اللحظة التي قررت فيها المغادرة، وصعدت فيها أولى درجات سلم قاطرتي!
لم يكن الذنب ذنبك أو ذنبي!
الذنب كان فقط في لحظة وصولك التي ترافقت مع لحظة اتخاذي القرار بالابتعاد عن كل شيء أزعجني من قبل، أوجعني، أو آلمني!

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“يا منتظر ليلة القدر” … خاطرة بقلم: د. سهير حسين

عدد المشاهدات = 2245 يا منتظر ليلة القدر، وانت ظالم.. وانت غدّار؟ شايل ف إيدك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.