السبت , 19 يوليو 2025

وفاء أنور تكتب: إنه القدر!

= 1332

لاتشكو غيابي، لاتنتقد طريقتي.
لقد جئتني ياسيدي في موسم حصادي للعديد من العلاقات المرهقة التي مررت بها.
جئت في موعد غروب شمسي عن أفق الثقة المطلقة في من حولي.
قدرك هو الذي وجهك للاقتراب مني في تلك اللحظة التي قررت فيها المغادرة، وصعدت فيها أولى درجات سلم قاطرتي!
لم يكن الذنب ذنبك أو ذنبي!
الذنب كان فقط في لحظة وصولك التي ترافقت مع لحظة اتخاذي القرار بالابتعاد عن كل شيء أزعجني من قبل، أوجعني، أو آلمني!

شاهد أيضاً

“رؤية المحبين”…خاطرة بقلم نبيلة حسن عبدالمقصود

عدد المشاهدات = 4202   تشبه لحظة أمانٍ تسللت خِلسةً من بين أنياب الأيام… كأنها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.