الخميس , 18 أبريل 2024

” عهد الموت ” … خاطرة بقلم ندى أشرف

= 4060

التعبير عن دائرة الأيام اصبح لا يوجد له وصف ، أم أنه أصبح مبالغ فيه ؛ تداولت أحداثه من حين لآخر عاصفة الهواء أصبحت شديدة برفق هو حقا غريب ولكن الطيور تعودت عليه حتى تمكنت من ضفافه.

اتسعت لهم السماء الصافية بجميع نقاءها ، ولكن ساحة الأرض متسعة بالعهد الذي يطلق عليه عهد الدم هذا هو الفرق بين السماء والأرض الاستمرارية مخيفة الفهم أصبح لعنة لا يريدها إحداهما.

لغة التعايش ليس اى شخص يفهمها وتعايش الطيور متخلف للغاية يذهبوا باتجاه الريح أينما كانت . بدون شروط أو قواعد ولكن بينهم عهد لم ينتهى يحترمون قوانينه حتى أصبحت السماء متمسكة بهم أكثر.

لم أتحدث بعد عن ربيع الحياة . الحياة المميتة أنها خيوط مترابطة واشعاع قوى ليس من السهل تفسيره قد يوحى بالكثير من الأشياء الغامضة والأشياء السعيدة أيضاً يوحى عن السعادة بمنطلق الهواء واضاءته ليلا ولكن الغموض داخله واجب لا يمتنع ولا يستهان به.

أصبحت الحروب متحدة للغاية!

وأصبحت العهود تكتمل من حين لآخر عهد الحياة وعهد الموت وعهد للسماء أيضاً حتى اكتملت الدائرة ، اكتملت بدون شروط ولكن بقوانين مختلفة ؛ وها هى ساحة الحياة إذا استطاعت النظر إليها.

اخذتك معها إلى عالم بعيد وإذا استطعت تفسيرها تضحك عليك حتى تجعلك أنت الجاهل بها ثم يتمكن منك عهد الموت..؟!

شاهد أيضاً

“ساعة المساء “…خاطرة بقلم ندى أشرف

عدد المشاهدات = 9651 هل لكل مكان سبب ولكل سبب قصة معينة له؟ واقع مادى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.