السبت , 27 يوليو 2024

شيرين فؤاد تكتب: أنوثة….ورجولة!

= 1878

أين اختفت تاء التأنيث؟
ولماذا تحول جمع المذكر السالم, لجمع تكسير؟!
لو علم الرجال مفردات (الرجولة) لتمهلوا جيدا قبل كل قول أو فعل…
فليس كل من صُنف ذكرا يستحق شرف الرجولة..
فالرجولة تكليف قبل أن تكون تشريف..
ولو علمت النساء قوة ( الأنوثة) لما طالبن أبدا بالمساواة…
لأنهن الأقوي..
ولكن ليس كل من صُنفت إمرأة تعي بهاء الأنوثة وقدسيتها..!

شاهد أيضاً

ضحى أحمد الباسوسي تكتب: صوت غير مسموع!

عدد المشاهدات = 4824 كانت تجلس في زاوية الغرفة، حيث الأشباح تتراقص حولها في صمت، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.