الأربعاء , 9 يوليو 2025

شيرين فؤاد تكتب: أنوثة….ورجولة!

= 2093

أين اختفت تاء التأنيث؟
ولماذا تحول جمع المذكر السالم, لجمع تكسير؟!
لو علم الرجال مفردات (الرجولة) لتمهلوا جيدا قبل كل قول أو فعل…
فليس كل من صُنف ذكرا يستحق شرف الرجولة..
فالرجولة تكليف قبل أن تكون تشريف..
ولو علمت النساء قوة ( الأنوثة) لما طالبن أبدا بالمساواة…
لأنهن الأقوي..
ولكن ليس كل من صُنفت إمرأة تعي بهاء الأنوثة وقدسيتها..!

شاهد أيضاً

“ليست كل الهزائم تُروى”… خاطرة بقلم: نبيلة حسن عبدالمقصود

عدد المشاهدات = 9158 ما أكثر المجهود الذي نبذله حتى نبدو بخير. حين نظهر فقط …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.