الجمعة , 18 يوليو 2025

شيرين فؤاد تكتب: أنوثة….ورجولة!

= 2101

أين اختفت تاء التأنيث؟
ولماذا تحول جمع المذكر السالم, لجمع تكسير؟!
لو علم الرجال مفردات (الرجولة) لتمهلوا جيدا قبل كل قول أو فعل…
فليس كل من صُنف ذكرا يستحق شرف الرجولة..
فالرجولة تكليف قبل أن تكون تشريف..
ولو علمت النساء قوة ( الأنوثة) لما طالبن أبدا بالمساواة…
لأنهن الأقوي..
ولكن ليس كل من صُنفت إمرأة تعي بهاء الأنوثة وقدسيتها..!

شاهد أيضاً

“رؤية المحبين”…خاطرة بقلم نبيلة حسن عبدالمقصود

عدد المشاهدات = 3941   تشبه لحظة أمانٍ تسللت خِلسةً من بين أنياب الأيام… كأنها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.