حُسنكِ صاف رقراق
كالماء
انهل منه ولااجد بعده
ظماء
غيري يعاني جفاف
الاجواء
وثغري يبسم فقد نال
الرواء
فانت دائمة التدفق
والعطاء
**
حُسنكِ صحا شباب
عمري
محا باياديه البيضاء
سواد قدري
به ينابيع روض يومي
تجري
دمي فيه روح جديده
تسري
**
حُسنكِ كطائر غَرِد
بالافنان
ينشر بالصباح روائع
الالحان
مَلِكٌ للفضاء علي عرش
الاغصان
هكذا اراكِ بعين
الوجدان
**
حُسنكِ زيّن كلماتي
وهذبها
انطقها بلسان عشق
الطفها
ولبحور الشعر سافر
وجاورها
ولاجله صادق الكواكب
وسامرها