مازلت أذكر أحد المواقف أثناء إقامتي بالكويت حين تحاورت مع الإعلامي مفيد فوزي.. وكان حينها صديقا لي.. وكان دائما يقول لي: ابتسمي!
قلت له: ازاي؟
قالي: اتفرجي على أي حاجة مضحكة.
قلت له: شفت لكن بكيت.
قال: ليه؟
قلتله: ما جربتوش علشان ما عرفتش.
عودوا.. أولادكم على الضحك والسعادة
لأنها هتبقى صعبه قوي ولا فلوس الدنيا تقدر تشتريها