عدد المشاهدات = 1792 تراثنا غني بآداب تتناول الأم، وتؤكد مكانتها السامية، وان لم اضف في هذا المضمار، لكنني أكتشف جديدًا يربطني بأمي . فعندما رأيت دموعها؛ كأنني أسافر لأول مرة؛ نادتني بعدما غادرتها بخطوات لتعطيني "شالًا" خفيفًا سَحَبَته للتو من على رقبتها، لفته حول رقبتي تلقائيا فأحسست بدفءٍ غير …
أكمل القراءة »