عدد المشاهدات = 1838 الآن وأنا في القطار، رأيت مشهدًا يجسد الشخصية المصرية الحقيقية في أبهى صورها. سيدةٌ مسلمة تحمل طفلها المريض الذي يتحرك بقلقٍ واضحٍ على يديها، وبجوارها سيدةٌ مسيحية قامت من مقعدها فورًا لتحمل الطفل عنها، تُلاطفه وتُهدهده وتُخرج من حقيبتها بعض الحلوى لتقدّمها له دون أن تُطلَب …
اقرأ المزيد
حياتي اليوم صحيفة إلكترونية يومية