عدد المشاهدات = 1643 القاهرة – حياتي اليوم هل تحب ابنتك ؟ كانت تراقبه عن كثب، وهو يلاعب طفلته الصغيرة يداعبها حتى تضحك، وتقهقه ببراءة وعذوبة ، كان مغرماً بطفلته سعيداً بها يحتضنها ويلاعبها ، ويحملها ويغني لها ، وهي تراقب بهدوء هنا بدأت فصول هذه القصة اقتربت …
اقرأ المزيد