عدد المشاهدات = 108 نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا.. مسرحية هزلية ساقطة يعيشها كل من يتعامل بطبيعته وبسهولة ولين، ولم تعد الفطرة والطبيعة البشرية أبدا على ما كانت عليه، انقلبت الموازين بشكل مخيف ومرعب، والكريم مهان واللئيم يكرم وينال أعلى الرتب لا بجهد ولا بعلم، بالانحطاط …
اقرأ المزيد