عدد المشاهدات = 2725 كنا نشتهي الراحة والغياب عن ضغوط اليوم..والآن نخافها ونتمني العودة بقوة لكل ما كان اعتياديا، من صخب وزحام آمن، ومواعيد تتلاحق، وأحلام تهدم الهموم. ولكن الأكيد أننا مازلنا نرفض العودة لقبح المنافسة ، والحقد ، والتنازع الأهوج علي فتات الحياة، بل وأجزم أنكم مثلي تريدون غد …
اقرأ المزيد