الخميس , 16 أكتوبر 2025

ولاء فوزي تكتب: سياط الألم..!

= 1944

جوارح غامرة بإنسحاب مكنون رؤيتة
عاشق يتغني وسط عالم من
المعرفة يثق بخطوات مسيطرة على أفكارة
أحداث جعلتني في عمق موقد بالثوران
لوحة نارية كرسم ريشة وألوان
بركان بالغليان ينفجر
سلطان عاشق يسهر الليالي
قدرة جارفة
صمتة تتصاعد وترنو
صار يتحاورويتناقش
مع صورة بعيون جامحة
عانق الهامة
بسياط امل مولج الوصل
تغازل بها فسرعان أنشق جدار اليأس
تبردت حرارة الكلمات
زلات اقوى من الابتسامات
ليس لدي أي عنوان
الجسد خاوٍ
وانواء السطور اصبحت دهاء
شموع الفرح
ذابت وخيوط الأمل ردعت
بت معذباً من فراري
انذار :::::
عقد وسائد وشاح روحي
فحياتي عاجزة عن لقاء
وسط أسود وبلور مكسور ؟
انسحبت لبناءاقلامي
في خفاء عبرت
واقتنعت بإن أعيش سيد قراري

شاهد أيضاً

رانيا حسن

“وطني وعنواني” … قصيدة بقلم الشاعرة رانيا حسن

عدد المشاهدات = 12679    مصرية ومصر وطني وعنواني هي ديه أرضي وترابها ده مكاني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.