الخميس , 26 يونيو 2025

نيرة الإمام تكتب: ذكرى الزواج..والأربعين!

= 1705

النهارده عيد جوازنا يا نور العين
يرب فى الجنه مع الحورالعين

تانى عيد جواز لينا فى نفس ذكرى الأربعين

لا مستوعبه ولا عايزه أفوق
ولا من غيرك دنيتى هتروق

مضطره أعيش وأسمع كلامك ؛ولو إن الحياه بعدك متساويش

عايشه وبدوب مع ذكرياتى فى غرامك ؛ يااللى وجعى بعدك مبينتهيش

بلمسه بهمسه محيت ألم السنين
بنظره حب وحنيه شفيت قلبى العليل
نسيت معاك الوجع نسيت معنى الأنين

كنت عوضى عن اللى راحوا أه منها السنين

قلبى غرقان بعدك فى جراحه دايب من الحنين

الليالى بعدك مش سيبانى فى حالى وبتلذذ بعذابى

فى بالى وخيالى يا حبيبى كنت ومازلت كل أحبابى

أنا من غيرك ولا حاجه
أنا ليك دايما محتاجه

بغمض عينى وأتخيلك ليلاتى بحلم بيك

بفتح وأملى أشوفك جمبى مش بلاقيك

لا قادره أستوعب فراقك ولا عايزه أعيش غير بيك

أنا بيك أنا ليك دايما ملكك وبين إيديك

ولا لحظه بنساك
بسعد بحياتى اللى بعيشها على ذكراك

إنت الأمل من تانى

بتنفس بهواك
إنت لسه معايا وأنا برده معاك

إنت فى روحى ووجدانى

هعيش بحسك وبروحك جوايا
متقلقش عليا إنت دايما معايا

مش هعذبك تانى ببكائى
عشان خاطرك الدمعه دى هتتقلب ضحكايه

إنت دائى وإنت دوائى
إنت أجمل ما فيا يا أروع واجمل حكايه

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 5543 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.