الثلاثاء , 24 يونيو 2025

مروة خيرالله تكتب: آخر الدنيا ..!

= 2220

المنتزة فيها مكان بعيد أوي بعد ما تخلص الكوبري وتعدي السور
لو ماشي بكاميرتك عندها الأمن حيوقفك،
في هناك صخرة عاليا اوى لو وقفت عليها حتحس إنك مالك الدنيا
وإنك شايف آخر البحر
المكان ده انا وصحابي بنسميه أخر الدنيا،
البحر هناك عارف كل حاجة
حافظ ملامح الناس وسامع صوت سكاتهم
شافهم وهما بيضحكوا وهما بيزعلوا
وزيه بردوا مكان في بحرى
وسط المراكب والصيادين
وسط كوبايات الشاي وسندويتشات الفول وأصوات الدراويش
عالم موازي بمفاتيح وابواب،
حراس أبوابه بتاع الترمس وبتاع الشاي،
مرة قريت ان المرأة الحالمة هى أصعب أنواع النساء
وإن بدت أبسطتهم فهى تحن دوماً للسماء
وإن بدى لك أنها تحيا على الأرض ..!

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 1785 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.