الخميس , 26 يونيو 2025

فاطمة محمد تكتب: أصحبنا لاجئين..!

= 2004

أصحبنا كلاجئين…

لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب.

أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟

أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو ندم على أمس؟

أم الأهون الأخذ بعين الاعتبار كل ما يحدث والخوف من المستقبل والندم على الماضي حتى نظل أسراه؟

لم يأت الجواب بعد.. ولكن ما اتيقن منه إننا أصبحنا لاجئين.

 

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 5882 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

4 تعليقات

  1. بداية موفقه إن شاء الله يا فاطمة

  2. متألقة ف مجالك زادك ربي❤🙈

  3. ما شاء الله جميله احسنتي
    بالتوفيق يارب 💜💜

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.