الخميس , 26 يونيو 2025

شيرين فؤاد تكتب: أنوثة….ورجولة!

= 2084

أين اختفت تاء التأنيث؟
ولماذا تحول جمع المذكر السالم, لجمع تكسير؟!
لو علم الرجال مفردات (الرجولة) لتمهلوا جيدا قبل كل قول أو فعل…
فليس كل من صُنف ذكرا يستحق شرف الرجولة..
فالرجولة تكليف قبل أن تكون تشريف..
ولو علمت النساء قوة ( الأنوثة) لما طالبن أبدا بالمساواة…
لأنهن الأقوي..
ولكن ليس كل من صُنفت إمرأة تعي بهاء الأنوثة وقدسيتها..!

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 5447 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.