الخميس , 26 يونيو 2025

رشا صيرة تكتب: أنفاسى الآخيرة..!

= 2814

حتى في الأوقات الصعبة كان الله يرعاني في كل حين…..
كنت أعلم أنه سينقذنى حتى فى الأوقات التى لا أكون فيها أستحق …
وكانت كل الأشياء تدعونى لكى أظل بجانبها …
والجميع من حولى كانوا يقسموا لى بالبقاء بجانبى …
ولكن ….الشئ الوحيد الذى أردت أن يبقى بجانبى لم يفعل لى شئ يؤكد عودته!
وجعلنى أسير أبحث عنه فى كل مكان حتى تقطعت أنفاسى !
كان إيمانى يجعلنى أتشبث بأقل شئ يعلن عودته ولكن…
روحى كانت وحدها تعلن أن كل شئ سينتهى ….
وما يحدث ما هو إلا أنفاسى الآخيرة !
فتركتها تخبرك بكل شئ……!

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 5941 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.