الجمعة , 7 نوفمبر 2025

دعاء السيد تكتب: متعة العطاء

= 1692

هو ممكن يكون العطاء سعادة
من ضمن متع الحياة الموجودة العطاء.
لما تقف جمب حد، لما تطبطب علي حد.
لما تعمل خير في إنك تساعد، تشوف مشكلة ويكون شاغل تفكيرك إزاي تحلها، تسمع حد تعبان ويكون نفسه يحكي ويفضفض هذا عطاء.
كل هذا جميل! كيف أكون أنا شخصيا مبسوط؟
على الرغم إنك بتساعد غيرك إلا إنك أنت بتكون شخصيا مبسوط، وتشعر بالسعادة.
سعادة من نوع آخر… يمكن مش بتشعر بها وقتها إلا إنها سعادة غير طبيعية.
لأن في كثير من كتر فكرة الأخذ فقط ، يمكن نتيجه تعود أو شعور بالخوف. بيفقد متعه العطاء.

العطاء سعادة ومتعة ليس لها حدود.

لا تحرموا أنفسكم من هذه المتعة.

شاهد أيضاً

“ثرثرة عاشقة”… بقلم: فاطمة عبدالواسع

عدد المشاهدات = 15573    وقد مللتُ الغياب، وأصبحتُ في العتابِ ثرثارة، وبلغَ صبري من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.