الجمعة , 27 يونيو 2025

حكايتي مع أوبر: سرقة علني في شارع عباس العقاد!

= 1308

يكتبها: محمد عبد الحكيم

المرة دي عشت حدث كامل مع صديق وأخ الموضوع كأنه حلم او فيلم بتعيشه..الحكاية أن الراجل عربيته سخنت فجأة وكان معاه فلوس وورق مهم يخص الشركة بتاعته ورايح يوديه البنك.. فنزل عند معرض مشهور للسيارات يجيب ميه للعربية رجع لقى الازاز مكسور وشنطة العربيه مفتوحة وكل حاجة مسروقة..

والغريب إن دا حصل فى تقاطع مصطفى النحاس مع عباس العقاد يعني شارع حيوى والأغرب أن مع سؤال المحلات وتفريغ الكاميرات اكتشفنا أن أغلب المحلات اللي في الشارع ده اتسرقت قبل كدا.. دا غير العربيات والموتسيكلات والحقيقة الظابط تعب من اللف معانا وجمع مشتبه فيهم كتير..

والمفاجأة إن منهم أطفال شوارع ليهم علاقة بالموضوع.. بل هم أساس الموضوع.. وفعلا حسيت بالمشكلة وأن دول قنبلة موقوتة بتنفجر فى اى وقت.

يا جماعة لازم حل المشكلة الرهيبة دى.. المجتمع بيفسد والعيال دى بعد كام سنة بيكونوا مجرمين كبار.. أو ممكن إرهابيين بينتقموا من المجتمع لأنهم معتقدين انه ظلمهم ومحدش عطف عليهم.. او حاول يساعدهم..

للأسف المشكله كبيرة.. .أنقذونا من خطر داهم . ربنا يحفظنا جميعا من كل شر وسوء.

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 6859 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.