السبت , 28 يونيو 2025

الشاعرة أمل فرج تكتب: رهان خسران..!

= 1628

وف لحظة إيدي
ماحضنت إيدك واطمنت😍🤗
قلت كفاية عليا عيونك
م الدنيادى 👁👁
واسمع نبضك بين نظراتك
كنت بتبعت ليا اشواقك
وابعتهالك حب ولهفة💕
برغم سكاتك انا مش خايفة
وحاسة فرحت😃
فاجاءة لقيتك اتكلمت
وجي تسألنى جرحتك امتى ؟
ساعتها جرحت .💔
ماكنش فبالي هتوجع قلبي
وتانى هحس برعب حوطنى
ومحوطني جوة ظنوني
واقول غلطانة انا استاهل
انى ءامنت
بانك ليا كل العالَم
وانت ياعالِم
قلبي يساوي عندك ايه…
طيب ليه …تجرح بالساهل
بعد ما اخدت بإيدى
لسابع سما بتكابر
وانا فإيديك دايماً وبعافر
اكسب قلبك
وانت بقسوة بتكسر قلبي
وكل مشاعرى معاك ولاتسوى
وبتستقوى
عند النجمة مابانت ليا
بتطفي الشمعة
وعارف انى بخاف م الضلمة
وبتسيب إيدى
وبترمينى ف سابع ارض .😰
قلبي اتخض .😱
لأ مش انت ….اتغيرت
مابقاش يفرق مين بيحبك
مين علشانك باع الدنيا
واشترى قلبك
ايوة رهنت عليك وخسرت
قلت ياريتك ما اتكلمت 😷
حلم العمر بكلمة اتهد

شاهد أيضاً

سهير عمارة - كاتبة 023

“مسرح الحياة: حين ينتصر الزيف وتُغتال الحقيقة” بقلم: د. سهير حسين عمارة

عدد المشاهدات = 7698 الحياة ليست سوى مسرح كبير، تتعدد عليه المشاهد، وتتشابك فيه الأدوار، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.