نعم أنت…!
أثق أني لم أخطيء هذه المرة، فلقد رأيتك من قبل بطلًا لكل رواياتي.
أرهقتني كثيرًا رحلة البحث عنك، ولكنني حين وجدتك سارعت إليك حاملةً معي كل حقائب أسراري.
أهديتك خارطتي، منحتك ثقتي، أسلمتك كل الأماني المؤجلة، والأحلام المبعثرة تلملمها لي، ترتبها لي، تحققها لي!
أتقول كيف؟!
فقط كن إلى جواري من دون أن تفلت يدي، فرفقتك سر سعادتي، ومحبتك كل ضماني، وصمام أماني!