خاطرة بقلم: مريم الشكيلية
هل تعلم حجم الفرح الطافي من النبضات كتلك التي تشبه امتلاء الأرض بالمطر، فتصلك رائحة الأرصفة المغسولة بتلك القطرات الآتية من غيمات السموات متوحدة بالأرض وكأنها تعيدك إلى أيام وأيام تركناها خلفنا.
ويجبرك شريط الذكريات إلى تذكرها حتى رائحتها تخرج من الأزمنة لتربطك بيومك.